دعما لغزة.. إضراب عالمي عن الطعام في 100 مدينة عربية ودولية
"50 سفينة لكسر الحصار تتحرك نحو فلسطين، ضمن التحالف العالمي الذي نشارك فيها وتشارك فيه 65 حركة تضامن من 25 دولة بمن في ذلك اسطول الحرية وحراك مكافحة الأبارتهايد العالمي
"50 سفينة لكسر الحصار تتحرك نحو فلسطين، ضمن التحالف العالمي الذي نشارك فيها وتشارك فيه 65 حركة تضامن من 25 دولة بمن في ذلك اسطول الحرية وحراك مكافحة الأبارتهايد العالمي
ذكر تقرير لصحيفة "العربي الجديد" أن أولى سفن أسطول "الصمود" أبحرت من ميناء بنزرت في شمال تونس متجهة إلى قطاع غزة.
وتقل السفينة على متنها 11 مشاركاً من دول الخليج العربي (البحرين، قطر، الكويت، عُمان)، من بينهم أطباء ومهندسون وحقوقيون وناشطون وأدباء، إضافة إلى شحنة مساعدات طبية وأدوية ومواد غذائية.
وقالت هيئة أسطول الصمود: "تعرض ثاني أكبر سفينة (ألما) لهجوم جديد بمسيّرة واندلاع حريق على متنها".
المشهد أثار سيلاً من التكهنات، حيث اعتبره بعض المستخدمين دليلاً على وجود "حضارات فضائية قديمة"، بينما ذهب آخرون إلى المزاح بالقول إنه قد يخفي وراءه "سفينة فضائية".
حطّت نحو 20 سفينة قادمة من إسبانيا، يوم الأحد 8 أيلول/سبتمبر، على السواحل التونسية ضمن "أسطول الصمود العالمي"،
وتتركز جهود فرق الإطفاء على التعامل مباشرة مع المواد المشتعلة داخل السفينة، وإخراجها إلى الرصيف لإخمادها بأمان.
وغادرت حوالي 20 سفينة ترفع الأعلام الفلسطينية الميناء الساعة السابعة مساءً، مُجهزةً بإمدادات طبية وغذائية. وكان على متنها حوالي 350 ناشطًا مؤيدًا للفلسطينيين. وقال المنظمون إن المهمة هي "كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة".
وبعد تحسن الطقس، أعلن القائمون على الرحلة عن مواصلة الإبحار باتجاه غزة، مؤكدين أن الهدف من المَسير هو لفت الأنظار إلى الأوضاع الإنسانية الصعبة في القطاع.
يضم الأسطول نحو 20 سفينة بمشاركة ناشطين وهيئات طبية وإنسانية من 44 دولة، ويحمل مواد غذائية ومياها وأدوية، على أن تنضم إليه سفن إضافية من موانئ في إيطاليا وتونس.
عُقدت الجلسات في منشأة "جفعون" بمدينة الرملة، للنظر في ملفات المعتقلين الذين أُوقفوا بعد اعتراض البحرية الإسرائيلية السفينة أثناء توجهها نحو قطاع غزة. وأشار مر
من بين الأدوية اللافتة هذا العام: أدوية مبتكرة لعلاج الزهايمر، الفصام، سرطان الرئة والثدي، إضافةً إلى لقاحات جديدة ضد الكورونا، المكورات السحائية، الحصبة والجدري
أفادت قناة "الجزيرة" القطرية بأن حالة طوارئ أُعلنت على متن سفينة "حنظلة"، التي تقلّ نشطاء مؤيدين للقضية الفلسطينية في طريقهم إلى قطاع غزة.
نشطاء "حنظلة" أكدوا أنهم يتوقعون اعتراضهم قريبًا، لكنهم مصممون على مواصلة الإبحار باتجاه غزة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع.
قال الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، أنه أصدر أمرا باعتراض أي سفينة تحمل فحما وتتجه نحو إسرائيل
أبحرت من ميناء "خليفة كيزاد" في أبو ظبي سفينة "خليفة" للمساعدات الإنسانية الثامنة ضمن عملية "الفارس الشهم 3"
جرى خلال الأسبوع الماضي التنقل بين ميناءين جنوبي إيطاليا لاستكمال الاستعدادات الفنية واللوجستية، حيث صعد عدد من النشطاء الدوليين إلى متن السفينة تمهيداً للانطلاق.
تستلهم "حنظلة" خطوتها من مسار سفينة "مادلين"، التي سبق أن حاولت كسر الحصار لكنها تعرّضت لهجوم من قوات الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق من هذا العام.
ووفقًا للبيان الصادر عن الجماعة، فإن القوات الحوثية وجّهت تحذيرًا مسبقًا إلى طاقم السفينة قبل تنفيذ الهجوم، وسمحت لهم بمغادرة السفينة عبر قوارب نجاة.
وأشار أسينس إلى أن الهدف من التحرك هو توثيق الانتهاكات ودعم الجهود القضائية الدولية، معبّرًا عن أمله بأن تشكل هذه الخطوة حافزًا لدول أخرى لتقديم شكاوى مماثلة.